اعتبر المتولي الشرعي للعتبة الرضویة أنّ صون كرامة المرأة ضمانة لحضورها الاجتماعي المؤثر، وقال: الحضارة الغربية تسلب كرامة المرأة من جهة وتتحدث عن حقوق المرأة من جهة أخرى، هذه واحدة من أكبر أكاذيب وخدع الحضارة الغربية.