نقلت لنا صفحات التاريخ قصص الكثير من الناس الخيرين الذين وقفوا أموالهم على المجال الصحي، فخلدوا أسمائهم وكانت لهم هذه الموقوفات صدقات جارية في أحد أسمة مناحي الحياة وأكثرها إنسانية، ومن هذه الموقفات دار شفاء حرم الإمام الرضا(ع) ومستشفى المنتصرية الذي حللنا ضيوفنا عليه اليوم.