بدأت الأنشطة الاقتصادية في العتبة الرضوية المقدسة لتتمکن من تلبية احتياجات الناس في المجالات التي لم یدخلها القطاع الخاص، ومن الأمثلة على ذلك مصنع الخميرة الرضوية، وهي صناعة تعتمد على التكنولوجيا والمعرفة والتي تمكنت من خلال إنتاجها للخمیرة من لعب دور مهم في تأمین الخبز کقوت لعامة الشعب وصحة الناس.