تم عرض التلسكوبات المختلفة، والإسطرلابات، والبوصلات إلى الكرات السماوية والجغرافية والكاميرات المختلفة، بدعم من النظرة الخيرية للعلماء والفنانين، بشكل أنيق في واجهات عرض مکانز علم الفلك في المتحف الرضوي، مما أبهر عيون كل زائر مهتم بکنوز هذا المتحف؛ وقد تم حفظ معظم هذه الأعمال في هذا المكنز، في ضوء سنة الوقف والهبة، لتعريف الجيل الجدید بعلم الفلك القديم، و علم معرفة النجوم والسماء.